• Itaewon fashion brand Labeless redefines boundaries
  • روسيا تشن هجوما ضخما على أوكرانيا وتعتبر النزاع…
  • ישראל ניצחה 1:3 את אסטוניה במחזור השלישי של…
  • 골프 라운딩 약속한 이 대통령-트럼프…피습 경험 이야기에 ‘공감대’
The Sos War You can find all the war news here
The Sos War Menu   ≡ ╳
  • World
    • Middle East
    • East Asia
  • WIII
  • Security
  • Crimes
  • Intelligence
  • Technology
☰
The Sos War
HOT NEWS
Written by:
War News
Mercifully lion advertis4 oppressive hello heroically quizzical
Written by:
War News
Incredibly advertis5 slight that asininely hello ell
HAPPY LIFE

خطاب خامنئي.. رسائل لكل الأطراف بشأن الملف النووي وفرصة للاتفاق | سياسة

War News - Middle East - junho 4, 2025
خطاب خامنئي.. رسائل لكل الأطراف بشأن الملف النووي وفرصة للاتفاق | سياسة
War News
2 views 9 secs 0 Comments

طهران- في توقيت بالغ الحساسية بشأن برنامج طهران النووي، حسم المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي موقف بلاده حيال الملف وتخصيب اليورانيوم، مؤكدا رفضه المواقف الأميركية تجاه نووي بلاده كونها تتعارض مع المصالح الوطنية الإيرانية.

وفي خطاب وصف بأنه محمّل بالرموز والرسائل للداخل والخارج، اختار خامنئي الذكرى الـ36 لرحيل سلفه آية الله الخميني لتوجيه رسالة صريحة مفادها أن “لا تنازل عن التخصيب المحلي وأن امتلاك الوقود النووي أصبح واقعا”.

وربط -خلال خطابه- الملف النووي بهوية ثورة عام 1979 واستقلالها في اتخاذ القرار، مما يجعل من التراجع عن التخصيب “انتهاكا للمبادئ التي أسسها سلفه الخميني”.

التقدم بخطوات

جاء خطاب خامنئي بينما تتأرجح المواقف الأميركية بين الرفض القاطع لتخصيب اليورانيوم على الأراضي الإيرانية وتقديم مخطط يسمح لإيران بمواصلة التخصيب لكن بمستويات منخفضة.

ويأتي أيضا بعد يومين فقط من تسريبات الصحافة الغربية عن “مرونة أميركية محدودة” تجاه تخصيب اليورانيوم بمستويات منخفضة داخل إيران، إذ نقلت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية -الثلاثاء- أنه بموجب هذا المقترح ستساعد الولايات المتحدة في بناء مفاعلات نووية للطاقة في إيران.

كما جاء في المقترح الأميركي أن واشنطن ستتفاوض بشأن إنشاء منشآت للتخصيب يديرها اتحاد يضم دولًا إقليمية، وبمجرد أن تبدأ إيران بالحصول على فوائد من هذه الترتيبات، سيتعين عليها التوقف عن أي تخصيب داخل أراضيها.

ولدى تطرقه إلى المطالب الأميركية في المفاوضات النووية المتواصلة بوساطة عُمانية، ذكّر المرشد الإيراني مسؤولي بلاده بضرورة مقاومة إرادة القوى العظمى وعدم الخضوع لها انطلاقا من التجارب السابقة، مستشهدا بتجربة العقود الماضية حين نقضت واشنطن تعهداتها لتوريد وقود مفاعل طهران للأبحاث الطبية.

ولمن يبرر داخل إيران ضرورة التوصل إلى اتفاق مع الإدارة الأميركية بقيادة الرئيس الجمهوري دونالد ترامب في المرحلة الراهنة بغية دفع الخطر عن البلاد من جهة والاستفادة من التقنيات النووية الأميركية من جهة أخرى، رد خامنئي بقوله إن “بلاده تمكّنت من امتلاك دورة وقود نووي كاملة”، ليقلل بذلك من أهمية الضغوط الغربية في المفاوضات النووية، ويؤكد أن طهران لم تعد بحاجة لاستيراد الوقود النووي.

وفي حين اعتبر التخصيب بمنزلة “المفتاح للبرنامج النووي” الذي تُدار عليه المعركة بين طهران والجانب الأميركي لما يمثّل من أهمية للسيادة التقنية، وصف خامنئي المطلب الأميركي بتصفير التخصيب على أراضي بلاده بأنه “عبثي”، مجددا موقفه من الخط الأحمر الذي سبق ورفض المساومة عليه.

خطاب خامنئي.. رسائل لكل الأطراف بشأن الملف النووي وفرصة للاتفاق | سياسة
حاجة إيران للنووي تعدت توليد الطاقة للاستخدامات التكنولوجية والتقنية وغيرها كما تقول طهران (الجزيرة)

“رمز سيادي”

وفي قراءته لخطاب المرشد الأعلى، يرى السفير الإيراني الأسبق لدى ليبيا جعفر قناد باشي في مواقف خامنئي رسالة مفادها أن البرنامج النووي لم يعد أداة تفاوض مع القوى الغربية، بل تحول إلى رمز سيادي لا رجعة عن مكتسباته التي دفعت إيران فيها ثمنها باهظا.

وفي حديثه للجزيرة نت، يقول قناد باشي إن خطاب المرشد الأعلى رسم خريطة طريق لمفاوضات حكومة الرئيس مسعود بزشكيان مع الإدارة الأميركية، طالب فيها الطرف المقابل بتقديم تنازلات إذا كان راغبا في التوصل إلى اتفاق حول النووي الإيراني بدلا من إصراره على مواقف عبثية لن تجدي نفعا مع إيران، حسب وصفه.

وتابع أن وصف خامنئي الصناعة النووية بأنها صناعة محورية تسهم في عديد من المجالات العلمية وتدل على الطموح الإيراني في استثمار التكنولوجيا النووية لأغراض سلمية وعلمية، وعدم النظر إليها بوصفها مولدا للطاقة فحسب.

وتعكس إشارة المرشد أن “المقاومة تعني عدم الاستسلام أمام إرادة القوى الكبرى”، وأن الرؤية الإيرانية ثابتة في مواجهة الضغوط الخارجية، كما يضيف قناد باشي، لافتا إلى أن خامنئي يريد أن تتصرف إيران وفقا لمعتقداتها وأسس استقلالها الوطني.

وخلص إلى أن المرشد خاطب شعبه بالقول إن “الحرف الأول من المطالب الأميركية هو عدم وجود صناعة نووية في إيران”، مما يعكس قلق طهران من الضغوط الغربية التي تهدف إلى تقويض قدرتها النووية.

فرصة لتعزيز الاتفاق

في المقابل، يعتقد محمد علي أبطحي، رئيس مكتب الرئيس الإيراني الأسبق محمد خاتمي، أن المسار الدبلوماسي أضحى أقل تعقيدا في ظل مواقف خامنئي صباح هذا اليوم، إذ فتح نافذة جديدة لوضع حد للجدل المتواصل منذ عقود بشأن الملف النووي.

وفي تصريحه للجزيرة نت، يقول أبطحي إن كلمة المرشد اشتملت على خط أحمر واحد بشأن تخصيب اليورانيوم داخل إيران، وإنه إذا تفاعل الجانب الأميركي بإيجابية مع هذ الشرط قد نقترب من التوصل إلى اتفاق بشأن النووي الإيراني.

وعلى النقيض من قراءة المتحدث السابق، يعتقد أبطحي أن مواقف المرشد إزاء تخصيب اليورانيوم كانت واقعية وموضوعية، إذ شرح أسباب إصرار طهران على التمتع بحقوقها الوطنية في تخصيب اليورانيوم للأغراض السلمية، وأنه لا نية لديها لعسكرة برنامجها النووي.

Iran's Foreign Minister Abbas Araghchi is welcomed by an unidentified Omani official upon his arrival in Muscat, Oman, May 11, 2025. Iranian Foreign Ministry/WANA (West Asia News Agency)/Handout via REUTERS ATTENTION EDITORS - THIS PICTURE WAS PROVIDED BY A THIRD PARTY
خلال زيارة لعباس عراقجي وزير خارجية إيران إلى مسقط التي ترعى المفاوضات النووية بين واشنطن وطهران (رويترز)

ومع اقتراب جولة جديدة من المفاوضات النووية مقررة نهاية الأسبوع الجاري في الشرق الأوسط، يعتقد المتحدث نفسه أن مواقف خامنئي اليوم لن تؤثر سلبا على سير المفاوضات النووية المتواصلة فحسب، بل أخرجت الجدل النووي من الثنائية التي كانت قائمة بين الحصول على السلاح النووي أو الحرب، وركزت على استخداماته السلمية والعلمية.

ورأى أبطحي أن المرشد الأعلى يرفض استمرار عسكرة البرنامج النووي، وأن كلمته اليوم أكدت أنه قد تكون هناك فرصة للتوصل إلى توافق إذا ما تم التعامل مع القضايا بشكل يضمن حقوق إيران في تخصيب اليورانيوم.

ويرى مراقبون في إيران أن النبرة الصلبة في كلمة خامنئي تقلل من احتمالات تقديم تنازلات إيرانية في الجولة القادمة، خاصة في ظل إشارته إلى أن “الرد على أميركا معلوم” وأن إصراره على التخصيب يعكس قناعة طهران بأن واشنطن لم تعد قادرة على حشد تحالف دولي فعّال ضدّ برنامجها النووي.

Source link

2025-06-04 17:12:00

TAGS:
PREVIOUS
Holocaust survivor injured in Boulder attack calls for unity
NEXT
Statues of controversial strongman leaders stake claim to public spaces, history narratives
Related Post
Fernandez rejects Al Hilal’s huge offer to stay with Manchester United | Sports
junho 3, 2025
Fernandez rejects Al Hilal’s huge offer to stay with Manchester United | Sports
How music and art are turning into therapy to boost mental health in Iraq | Lifestyle
junho 3, 2025
How music and art are turning into therapy to boost mental health in Iraq | Lifestyle
France-Saudi conference not focused on Palestinian state recognition
junho 3, 2025
France-Saudi conference not focused on Palestinian state recognition
محاولة لطمس الهوية.. إصرار إسرائيلي على تدمير معالم جنوب لبنان الأثرية | سياسة
junho 5, 2025
محاولة لطمس الهوية.. إصرار إسرائيلي على تدمير معالم جنوب لبنان الأثرية | سياسة
Comments are closed.

SOS War is a platform dedicated to covering armed conflicts and international crises, offering real-time updates, strategic analysis, and multimedia content about wars and geopolitical tensions around the world.

Its focus includes regions such as the Middle East, East Asia, Eastern Europe, and other conflict zones.

The goal of SOS War is to provide reliable and up-to-date information for journalists, researchers, security analysts, and anyone interested in military and geopolitical affairs.

TRENDING NEWS
Gallery Iinsect f6gar aside and more therefore
War News - maio 21, 2015
Canny jeepers radterti and some dear gnashed
War News - outubro 13, 2013
LATEST NEWS
Swank jellfish 1onefar Well known impala heroic
War News - maio 1, 2018
insect n3udged jeepers much spread beside while
War News - dezembro 29, 2016
HOT NEWS
Raccoon and some dear gnashed much metrically
War News - dezembro 16, 2012
Left while lessur familia when careless alongside
War News - março 1, 2012
Scroll To Top
© Copyright 2025 - The Sos War . All Rights Reserved